تقوم فاعليات طبية جزائرية
بتحصين المهاجرين السريين ضدّ خطر الإيدز.
بدي فاعليات طبية جزائرية اهتمامًا بتحصين المهاجرين السريين ضدّ خطر الإيدز، على خلفية تقارير محلية تحدثت عن انتشار مخيف للداء الفتاك بين هؤلاء الوافدين الذين أتوا من دول إفريقية وآسيوية، ويفتقد كثيرون منهم إلى أي تأطير صحي وسط ما يفعله "محترفو الجنس" وزبائنهم من نقل مشبوه لفيروس فقدان المناعة المكتسبة.
يشير الدكتور عادل صدام إلى كون عديد المهاجرين غير الشرعيين متعددي الجنسيات الذين يتواجدون في الجزائر، لا يقصدون في غالب الأحيان مراكز العلاج هروبًا من قوانين البلد، وهو ما يحتم على الجمعيات الناشطة في الميدان مساعدة هذه الفئة ومرافقتها في العلاج
لتفادي نقل العدوى.
للاطلاع على بقية المقال اضغط
هناالمصدر:جريدة ايلاف الالكترونية 13 ماي2010